
دشنت الهيئة العامة للموانئ السعودية “موانئ” ، استراتيجيتها الجديدة للمرحلة ، وذلك إيذاناً بمرحلة جديدة في رحلة النقل البحري والخدمات اللوجستية في المملكة.
وتستهدف مواصلة مساعيها الخاصة لتنمية قطاع بحري مستدام ومزدهر لترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية.
وتهدف الاستراتيجية الجديدة إلى تفعيل مستهدفات قطاع النقل البحري وتواصله مع الاستراتيجية الوطنية للنقل والمواصلات ، وتحقيق أهداف أهداف رؤية السعودية 2030 الطموحة.
وامتلاكها لتصبح قادرة على إنشاء مشاريع تجارية وودية ، وارجاء ، وارجاء إلى المملكة العربية السعودية.
الرسم التجاري الجديد من المسافنة ، الحقل الذي تتطلع عليه الهيئة للحصول على مخططات عام 2030 ، حيث تسعى لزيادة الطاقة الاستيعابية في الموانئ إلى أكثر من 40 مليون دولار ، طاقتها الاستيعابية.
مرتبة جيدة في مؤشر التصنيف الدولي للمملكة العربية السعودية 49 إلى المرتبة 10 عالمياً.
وستساهم الاستراتيجية الجديدة للهيئة العامة للموانئ في رفع عدد مراكز التجارة إلى 30 مركزًا ، بالإضافة إلى تحسين تصنيف مؤشر المملكة في مؤشر العابرة للحدود ، مرتبة التجارة إلى المرتبة 35 على مستوى العالم 2030.
رئيس الهيئة العامة للموانئ عمر بن طلال حريري ، بأن “موانئ” تسعى عبر استراتيجيتها الجديدة إلى تنمية القطاع العام في المملكة ، وذلك إلى ثلاث ركائز رئيسية ؛ تمكين النمو في النظام البيئي البيئي
A ++ ، وتراعي الاستدامة البيئية “.