أسواقالأخبار

ساهمنا في مجموعة العشرين بـ21 مليار دولار للتصدي لجائحة كورونا

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، السبت ، إن “هذا العام استثنائيا” ، حيث جائحة كورونا تسببت بخالم اقتصادية واجتماعية ، مضيفاً ، أنه ينبغي أن نطمئن شعوبنا ونبعث فيهم الأمل “.

في افتتاح قمة العشرين ، التي تستضيفها السعودية في عام 2010 ، في عام 2010 ، بشرط أن تكون قمة العشرين بسياسات تعيد الاطمئنان والأمل لشعوب العالم.

توقع الملك سلمان عن ثقته “قمة بأن يؤدي تأثير آثار مهمة وحاسمة” ، مشيراً: “نشرنا في مجموعة العشرين بـ 21 مليار دولار للتصدي لوائح كورونا .. طاقاتنا الدعم

وقال انه خادم الحرمين الشريفين: “نغتنم فرصة الحصول على فرصة حتى تحصل على فرصة جيدة”.

: “علينا إعادة فتح اقتصاداتنا وحدودنا لتسهيل التجارة والأفراد .. فن مستبشرون بالتقدم في لقاحات وعلاجات لفيروس كورونا” ، مشدداً: “نعمل لمواجهة أزمة عالمية عصفت بالإنسان والاقتصاد”.

العاهل السعودي أضاف أنه “تهيئة الظروف لإتاحة اللقاحات بشكل عادل وتسعورة”.

مصر: مثال: مثال: مبادرة التجارة العالمية.

وفي وقت سابق ، أكد سلمان إن السعودية تسعد حالات ارتفاع الحوادث في دول عدة ، مؤكدة أن مجموعة العشرين قد أثبتت ارتفاعها.

وذكر الملك سلمان في تغريدة على “قبيل افتتاح مجموعة العشرين ، إن” مسؤوليتنا وستظل على المضي قدما في المضي قدما نحو المستقبل “.

استقرت فاعليات القضاء على المخدرات.

وتستضيف الرياض ، اليوم وغداً ، قمة لقادة مجموعة العشرين ، هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي.

وتسعى القمة لإيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال.

ويرأس الملك سلمان الدورة أعمال الخامسة عشرة لاجتماعات القمة ، التي ستعقد بشكل افتراضي ، في ضوء النهار ، وشتاء بوباء ، وذلك بمشاركة عدد من الدول ، دولية دولية وإقامة.

جدول أعمال القمة ، ومن القضايا ، أهمها ، والمناخ والاقتصاد الرقمي والصحافي والصحافي.

عرض الصورة في صورة عادية ، وعرضها ، وعرضها على جدران حي الطريف في الدرعية التاريخية ، توثيقاً ، عرضاً ، عرضاً في القمة في السعودية.

وتتطلع المملكة إلى تعزيز التعاون مع شركائها من الدول الأعضاء أهداف المجموعة.

وكذا إيجاد توافق دولي حول القضايا الاقتصادية المطروحة في جدول الأعمال لتحقيق تحقيق استقرار الاقتصاد العالمي وازدهاره.

كما ستسهم استضافة القمة في طرح القضايا التي تهم منطقتي الشرق الأوسط إفريقيا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock